A Review Of نوتة موسيقية
A Review Of نوتة موسيقية
Blog Article
وهي الأشرطة المعدنية التي تكون موجودة على طول لوح الأصابع ومواقعها محددة وتساعد كل واحدة منها على إصدار نغمة موسيقية معينة، وتظهر على بعض الجيتارات بشكل نقاط.
الأنف أو العضمة و توضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها و رفعها عن الزند.
تُعزَف الطّبول عادةً بتقنية السّحب أو الضّرب أو النّقر إمّا باستخدام اليدين أو بأدوات مخصّصة مثل: المطارق أو العصيّ وغيرها، وقد استُخدِمت في الفرق الموسيقيّة الكبيرة ومجموعات الجاز وأنشطة الرّقص، وعُزِفت في الاحتفالات التقليديّة والمناسبات الدينيّة أو لأغراض ترفيهيّة وفنيّة.[٤]
نقدم لكم مقال وتقييم مطول حول الة العود وتفاصيل الأنواع الجيدة للعود
"اليونسكو: إدراج عناصر جديدة على قائمة التراث الثقافي غير المادي، من بينها المنسف الأردني والرغيف الفرنسي وصناعة الأعواد الموسيقية السورية والإيرانية".
فريد الأطرش - رياض السنباطي - نصير شمه - يوردال توكان - منير بشير - رحيم الحاج - عبادي الجوهر- محمد الجبالي .
يُعتبر هذا النوع بديلًا عن أوتار النايلون، ويُشار إليه علميًّا باسم الفلوروكربون. في الغالب، يوجد في أسلاك أو خيوط الصيد.
وهي الحفرة الموجودة في الجزء العلوي من جسم الجيتار، وتكمن أهميتها بأنها تسمح للأصوات الصادرة من الاهتزازات الداخلية في جسم الجيتار بالخروج وجعلها مسموعة.
آلات مفتاحية: وهي الآلات التي تصدر الصوت عن طريق الضغط أو الطرق على لوحة مفاتيح موسيقية موجودة على الآلة حيث يكون لكل مفتاح صوت معين ومختلف ومثال عليها البيانو، click here الاورج.
العود التركيّ هو آلة وتريّة، على شكل كمثّرى، بدون أيّ دساتين. يُستخدم العود التركيّ في الموسيقى التركيّة التقليديّة والشرق أوسطيّة. تمتدّ جذور العود التركيّ حتّى تصل إلى الأهرامات المصريّة (مصر الفرعونيّة/ القدماء المصريّين). يمكن للصوت الفريد الذي يصدره العود التركيّ أن يجتاح شعور أيّ مستمع سواء شرقيّ أو غربيّ. العزف على العود التركيّ أشبه بالعزف على الجيتار من حيث ما تقوم به اليد اليسرى من ضغط على الأوتار واتّباع بعض تقاليد العزف المتعارف عليها في عالَم الجيتار.
المداخل الإقناعيّة الغربيّة لبيع العود في سوق الآلات الموسيقيّة الغربيّ
الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.
سيبقى تاريخ الموسيقى غير مكتمل بدون الإشارة إلى العود المصريّ؛ إذ له الفضل في إضافة بعد جديد لأنواع الموسيقى التقليديّة وتمّ ذلك من خلال مزجه السمفوني للنوتات الموسيقيّة ذات الأسلوب الحديث والكلاسيكيّ. وقد حظى العود بشعبيّة اجتاحت العالَم بأسره.
هناك العديد من أنماط العزف على العود، التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض باختلاف الرقعة الجغرافيّة، ولذا يطلق عليها البعض 'الأنماط الإقليميّة' أيّ تلك التي يشتهر ويتميّز بها إقليم بعينه يضمّ مجموعة من البلدان أو المناطق، ويعود ذلك التصنيف إلى نجاح العود في غزو الكثير من الثقافات على نطاق واسع.